مين هى داليا بدراوى ؟؟ و ايه هو البنكرياس الصناعي لعلاج السكر...! و ايه علاقتها هى بكل دا ؟؟
اقراء معانا عشان تعرف مين الجميلة داليا البدراوي
هذه هى الخطوة الاولى للوصول الى بنكرياس صناعى متكامل وهو ما نتوقعه في السنوات القادمة ففي غضون شهرين سنقوم بإستخدام بنكرياس صناعي آخر أكثر دقة وفي خلال عامين سنقوم بتركيب بنكرياس صناعي ثالث يضخ هرمونان وليس هرمونًا واحدًا.
ما هو سعر جهاز البنكرياس الصناعي ؟
حوالي ٨ آلاف دولار مع مستلزمات شهرية في حدود ٤٠٠ دولار ولكننا أتوقع إنخفاض سعرها بنسبة كبيرة جدًا في المستقبل.
ونتوقع إن شاء الله أن تكون مصر من أوائل الدول التي ستعالج مرضاها بالبنكرياس الصناعي عند إتمام مشروعنا العملاق لإنشاء أكبر مركز للسكر في الشرق الأوسط وأفريقيا والثاني على مستوى العالم بالتعاون مع جامعة هارفارد والذي بدأنا فعلًا في تنفيذ أولى خطواته العملية رغم المعوقات.
ورغم أن التكلفة مازالت مرتفعة إلا أن عندنا العديد من الأفكار والمقترحات والكثير من الأمل أن نجعله متاحًا لمعظم مرضى السكر من النوع الأول بمصر خاصة الأطفال من سن ٧ سنوات فأكثر دون تكلفة عليهم إن شاء الله
منقول من عجوة مواقع تتحدث عن داليا بدراوى
اقراء معانا عشان تعرف مين الجميلة داليا البدراوي
ناس كتير سمعت
اسم داليا بدراوي و ناس كتير ايضا لم تسمع بها من قبل فمن هى داليا بدراوي ؟؟
هي شابة وأم
مصرية و يمكن ان نعتبرها مثل اعلى لمرضي السكر من النوع الأول ليس في مصر وحدها
ولكن في العالم كله فهى لم تستسلم لمرضها بل قاومته بكل قوتها و قدرتها .
الجميلة داليا
بدراوى ارادت ان تعطي درس لمرضى السكر انهم اقوياء جدا و لا ينهزمون امام السكر
لمجرد انه احد الامراض التى يصعب علاجها فإستطاعت ان تتسلق أعلى الجبال الجليدية
في روسيا !! لك ان تتخيل المجهود المبذول ؟ الحرارة التى كانت فيها ؟ مخاطرة عظيمة
جدا للشخص السليم فما بالك وهى تحاول الحفاظ على سكرها في المعدل الطبيعي دون
إنخفاض شديد أو إرتفاع هائل لتتحدى بذلك قدرات البشر وتثبت أنه لا يوجد مستحيل مع مرض
السكر ومرة أخرى حين بدأت داليا بدراوي نشاطها الغير مسبوق والمدهش في تدريب الصغار من
مرضى السكر من النوع الأول في مصر على الرياضة ومجابهة المرض فكانت بالنسبة لهم
القدوة الحسنة و المثل الاعلى والأمل المتجدد.
داليا بدراوي هي اول امرأة مصرية تعالج
بالبنكرياس الصناعي والذي سيريحها من متاعب ضبط جرعات الانسولين مع كل إرتفاع أو إنخفاض
للسكر. جهاز البنكرياس الصناعي الذي تم تركيبه لها اليوم
بعد حوالي ٦٠٠ حالة أخرى على مدار السنتين الماضيتين في الولايات المتحدة عبارة عن
مضخة إنسولين متطورة جدًا تركب خارج الجسم ولا تزرع داخله كما قد يعتقد البعض وهى
متصله بجهاز لقياس السكر تحت الجلد بصفة مستمرة. والمضخة تضبط معدل الأنسولين
الداخل للجسم تلقائيًا سواء ارتفع او انخفض وبصورة أوتوماتيكية ذاتية دون برمجة أو
تدخل من الطبيب أو المريض ومن خلال معادلات مبرمجة معقدة لتحافظ على معدل شبه ثابت
للسكر في الدم حول نسبة١٢٠ وهى نسبه حددتها هيئة الغذاء والدواء الامريكية لضمان
الأمان من إنخفاض السكر.
و هذه
الجهاز البنكرياس الصناعى تتحول ذاتيا بدون تدخل الى برنامج الأمان في ضخ
الانسولين عند حدوث أى مشكلة بها حتى لا تحدث مشاكل صحية لحامل هذا الجهاز . كما
أن بإمكانية المريض التحول من الضخ التلقائي الى الضخ المبرمج كما في المضخات
المعتادة. طبعا سيظل على المريض حساب كمية النشويات في الوجبات ومد المضخة بها
والتنبيه عند ممارسة الرياضة.
هذه هى الخطوة الاولى للوصول الى بنكرياس صناعى متكامل وهو ما نتوقعه في السنوات القادمة ففي غضون شهرين سنقوم بإستخدام بنكرياس صناعي آخر أكثر دقة وفي خلال عامين سنقوم بتركيب بنكرياس صناعي ثالث يضخ هرمونان وليس هرمونًا واحدًا.
حوالي ٨ آلاف دولار مع مستلزمات شهرية في حدود ٤٠٠ دولار ولكننا أتوقع إنخفاض سعرها بنسبة كبيرة جدًا في المستقبل.
ونتوقع إن شاء الله أن تكون مصر من أوائل الدول التي ستعالج مرضاها بالبنكرياس الصناعي عند إتمام مشروعنا العملاق لإنشاء أكبر مركز للسكر في الشرق الأوسط وأفريقيا والثاني على مستوى العالم بالتعاون مع جامعة هارفارد والذي بدأنا فعلًا في تنفيذ أولى خطواته العملية رغم المعوقات.
ورغم أن التكلفة مازالت مرتفعة إلا أن عندنا العديد من الأفكار والمقترحات والكثير من الأمل أن نجعله متاحًا لمعظم مرضى السكر من النوع الأول بمصر خاصة الأطفال من سن ٧ سنوات فأكثر دون تكلفة عليهم إن شاء الله
منقول من عجوة مواقع تتحدث عن داليا بدراوى
